رندة فتاة مهذبة على درجة عالية من الجمال تربت وسط عائلة تعرف الكرم ....
لم تكن رنده مهتمة كباقي الفتيات بالحب كانت تتمنى الحصول على الشهادة والتخرج واكمال الجامعة...
وشاء الله ان يحقق لها حلمها وان يرسم البسمة على وجة والديها تخرجت الى الجامعة لكن لم تكن تعرف ان القدر كان يخبىء اليها دموع وحزن والم وموت ... ذهبت الى الجامعة كانت لاتعرف سوى دراستها رغم محاولات صديقاتها بالحب والتعرف الى الشباب لكن تاتي الرياح بما لاتشتهي السفن ...كان احمد شديد الاعجاب بية ولم يعرف الاستسلام مع الوقت استسلمت رندة الة احمد واحبتة ولم تكن تعرف انة مجرد وهم كان يقول لها انة يحبها ولايستطيع العيش من غيرها ووعدها بالزواج والتقدم الى خطبتها كان يطلب منها الخروج معة الى الاماكن العامة وهية لم تكن ترفض لة اي طلب الى ان جاء اليوم الذي لم تكن تتوقعة طلبت منها صديقتها الخروج معها لانها لاتستطيع الخروج والذهاب الى رويت حبيبها وحدها واذا بعها ترى الشحص الذي كانت تحبة وكان يوهمها انه يحبها وعندها طلبت منة تفسير اجابها اجابة جعلت الدنيا في نظرها سوداء انه وهم وان حبة اليها كان مجرد نزوة بحياتة وانها انتهت وقعت الفتاة مغشيا عليها من هذة الصدمة ....